|
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
![]() |
المشاركة رقم: 11 | ||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
مصطفى الصالح
المنتدى :
أحــــداث وقضايــــــا الأمـــة
هل إجرام النُّخْبَة الحاكمة في ليبيا كان أقل في تونس أم في مصر؟ تابعوا ما نشرته قناة الجزيرة في احدى حلقات في الواجهة - سيدي بوزيد - ثورة المظلوم |
||||||||||||||||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
المشاركة رقم: 12 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
مصطفى الصالح
المنتدى :
أحــــداث وقضايــــــا الأمـــة
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
المشاركة رقم: 13 | ||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
مصطفى الصالح
المنتدى :
أحــــداث وقضايــــــا الأمـــة
http://wata1.com/vb/showthread.php?p=34999#post34999 |
||||||||||||||||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
المشاركة رقم: 14 | ||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
مصطفى الصالح
المنتدى :
أحــــداث وقضايــــــا الأمـــة
من تونس الخضراء الى اليمن السعيد 2011-01-24 ![]() قال: الوضع ميؤوس منه، يعني 'مفيش فائدة' على رأي سعد زغلول. فالرئيس وحزبه (التجمع الدستوري الديمقراطي) هم 'الوطن والشعب' ومن حقهم التصرف بمقدرات الوطن كأنه مزرعة، لأن معنى الحرية والديمقراطية والدستورية هي التي تفصل على مقياس مصالحها في احتكار السلطة والثروة. وكل من يعترض، على مخرجات الاستبداد والفساد، يستحق الملاحقة بعدم الولاء والعمالة للخارج. فالحزب الحاكم لا يتحرج من أن يضيف لنفسه مسميات لا علاقة لها بالواقع، كالدستور الذي يعبث به للتمديد أو المطالبة بالبقاء على الكرسي مدى الحياة، وقمع الحريات؛ والممارسة الديمقراطية، فليس هناك رئيس عربي يؤمن في قرارة نفسه بأن شرعيته مستمدة من سيادة وإرادة شعبه حتى يستحق شرف خدمتهم قولا وعملا. كل نظام عربي يدعي أنه 'نموذج يحتذى' ويتغنى بأعراس الانتخابات الديمقراطية حتى في غياب شهود من الداخل أو الخارج، ومن يشكك في ما يزعم يتهم بتشويه صورة الوطن وسمعته؛ وليس أفعاله وممارسات أجهزته حيث يفاجأ الناس بعدوانية 'شرطة مكافحة الشغب' لقمع ومنع ممارسة حق دستوري في التجمع والتظاهر والتعبير عن حرية الرأي، وكأنهم من خارج صفوفه، وتبرير وحشيتهم 'بأنهم ينفذون الأوامر' لا تعفيهم من المساءلة والمحاسبة، على ما فعلت أيديهم وعقولهم، ومن حولهم الى أدوات تعذيب وقتل لمواطنيهم. يخرج علينا الشعب التونسي بعد أكثر من نصف قرن على الاستقلال، وقد درس جيدا حكمة شاعره: 'إذا الشعب يوما اراد الحياة'. والتي قرأناها جميعا (حكاما ومحكومين) على مقاعد الدراسة، لكن لم تتح لنا فرصة تطبيقها وجني ثمارها تماما كاستمرار الحرمان من التمتع بجوهر الحرية والكرامة والحقوق، ولعل هذا يفسر جانبا من استعصاء الحالة العربية على الفهم. هل كان يمكن التوافق على الثوابت الوطنية بين كل قوى المجتمع الحية والفاعلة؛ لتجنيب أنفسنا وبلادنا إعادة إنتاج 'الاستبداد الشرقي' بكل صوره وأشكاله. أدعو صديقي المحبط بالمراهنة على الشعب العفوي والبسيط؛ القادر على إعادة البوصلة في اتجاهها الوطني، حتى لا نقع من جديد تحت لافتة حزب انتهازي يمارس وصاية على راشدين، والشباب مستقبل كل أمة، ومن حقهم المشاركة في صنع قرار مستقبلهم، واستمرار اليقظة حتى تأخذ 'الانتفاضة' مداها، وتفتح الباب على مصراعيه لمستقبل يحقق ثوابت: المشاركة والمواطنة؛ العدل والمساواة؛ لترسيخ 'عقد اجتماعي' فيه احترام متبادل بين الدولة وشعبها؛ وحق التعبير بطرق سلمية وحضارية، ولا تضر بالممتلكات العامة والخاصة؛ وتحفظ وجه وطن فيه للحرية والكرامة مكان الأولوية. محمد الحسنات - عمان mohdhas41@yahoo.com http://www.alquds.co.uk/index.asp?fname=today\24j62.htm&arc=data\2011\01\0 1-24\24j62.htm التأويل وما أدراك ما التأويل، خصوصا عندما يكون مبني على المزاج وليس له أي اساس على أرض الواقع يدعم مصداقيته السؤال من وجهة نظري، لِمَ نحن هنا؟ هل نحن هنا لإثارة المشاكل؟ ومن هو مثير المشاكل؟ هل صاحب المصداقية في دراسة ونقد مشاكلنا هو يبحث عن مشاكل؟ أم يعمل على إيجاد حلول لمشاكل؟ من وجهة نظري ليس الحالة العربية مستعصية على الفهم ولكن المُثَّقَّف الببغائي ليس له علاقة بالواقع بل له علاقة بأحلامه، ولذلك يرفض مناقشة مشاكلنا وفق الواقع الحقيقي هذا المُثَّقَّف الببغائي هو من يستغل التأويل لإثارة المشاكل، ومن وجهة نظري لا يمكن إيجاد أي شيء لتُرضيه به، إلاّ بأن تتبع اسلوبه ألا وهو التغزّل بجمال أحلامه، والتي هي لا تتجاوز مستوى أحلام محمود عباس عن مشروع أوسلو الإشكاليّة ليست في القوانين في النظام الديمقراطي، الإشكالية في التفسير المزاجي بناءا على رغبات النُّخبة والإنتقائية في طريقة التنفيذ أو طريقة التعبير (التوجيه الإعلامي من خلال المُثَّقَّف الببغائي) لتوضيح ما يحصل كلّها في مصلحة النُّخْبَة على حساب بقية أعضاء أي مجتمع أو تجمّع، بالنسبة للجان التي يشكلها أي حاكم عربي لدراسة أي مشكلة مستعصية لإيجاد حلول لها عملا بالأصول في الدولة الديمقراطية والعلمانية، وهل يمكن أن تخرج بأي نتيجة لا توافق عليها النُّخبة الحاكمة؟ فهل كانت لجان جورج بوش في دراسة مسببات 11/9/2001 أفضل حالا؟ خصوصا وأنها انتهت إلى أنه لا يوجد أي مقصّر يتطلب معاقبته، والسبب لأنه لم يتم تدريب أحد في الولايات المتحدة الأمريكية على شيء مشابه لتلك العملية؟ هل رأيتم عذر أقبح من ذنب أشد من ذلك وهذا صدر من الولايات المتحدة الأمريكية، فكيف الحال بأم الديمقراطية والعلمانية في منطقتنا دولة الكيان الصهيوني، وأخرها تقارير اللجان بخصوص التعدي والاعتداء على البواخر التركية التي أرادت بها كسر حصار غزة؟ نحن في زمن منتظر الزيدي والذي أصلا لو كان مشكوك به واحد في الألف لم يتم قبول أن يحظر المؤتمر الصحفي الأخير لجورج بوش في بغداد قبل تركه البيت الأبيض، ولكن منتظر الزيدي فاق ضميره في تلك اللحظات انتبه حوله لم يجد أي شيء سوى حذاءه فقام برفعه ورماه على جورج بوش، كذلك الحال بمن قام بتسليم الوثائق إلى الجزيرة أو ويكيليكس. نحن في زمن العولمة والذي به تم تجاوز الحدود القُطريّة لكيانات سايكس وبيكو، والتي فيها النُّخْبَة الحاكمة استفردت في استعباد الشعب، العولمة الآن قامت بتعرية فضائح النُّخَب الحاكمة وممارساتها ووسائلها في طريقة الحكم المبني على الانتقائيّة المزاجيّة وهي اساس مفهوم الحداثة والديمقراطية والعلمانية لأنها هي الوحيدة صاحبة الحق في تفسير أي شيء المُثَّقَّف الببغائي يقوم بالتفريق بين أحوال وأوضاع النُّخبة الديمقراطية والعلمانية الحاكمة لدينا ولا يساويها مع أوضاع وأحوال بقية النُّخب الحاكمة في منظومة الأمم المتحدة وكأن نخبنا الحاكمة بمبادئ الديمقراطية والعلمانية والتي أساسها الإنتقائيّة المزاجيّة أتت من المريخ، وهنا هي مأساة مُثَّقَّفينا |
||||||||||||||||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
المشاركة رقم: 15 | ||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
مصطفى الصالح
المنتدى :
أحــــداث وقضايــــــا الأمـــة
تحية الاسلام |
||||||||||||||||||||||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
المشاركة رقم: 16 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
مصطفى الصالح
المنتدى :
أحــــداث وقضايــــــا الأمـــة
الديمقراطية ثقافة تحقير العلم والعلماء والمقاومة
http://www.arabelites.com/vb/showthread.php?t=14654 العولمة منتج من منتجات الحكمة في حين أنَّ الديمقراطية/الديكتاتورية منتج من منتجات الفلسفة، وقد انتبهت إلى أنَّ العولمة تفقد تعاملها الأخلاقي حالما تتقرّب من أي وسط ديمقراطي، ربما لأنّ العولمة تم تكوينها لتوفير حاجات الأسرة أو الإنسان أو الشَّعب بشكل عام أو بمعنى آخر ثقافة الـ نحن، في حين الديمقراطية تم تكوينها لتوفير حاجة النخب الحاكمة أو خلاصة العقل أو بمعنى آخر ثقافة الـ أنا. وبناءا على تجربتي العملية في مواقع الشَّابِكَة (الإنترنت) استطيع التأكيد أنّه ما دام الفكر المبني على الفلسفة هو السائد فلن تكون هناك أي مراعاة لأي دساتير أو مواثيق وأي قوانين تسنّها النُّخْبَة والتي تشمل أصحاب الصلاحيات الإدارية في أي موقع من المواقع على الشَّابِكَة (الإنترنت)، لماذا؟ لأنها هي أول من سيجد لها تفاسير تتواءم مع أهوائها خصوصا عندما أهوائها تتعارض مع نص الميثاق التي هي ساهمت في كتابته وإصداره والحجّة جاهزة بأنَّ كل الأمور نسبيّة، وعلى ضوء ذلك يتم تأويل كل شيء بلا أسس موضوعية ومنطقية ولغوية فيحرّف ويزوّر حسب مزاجه وانتقائيته عملا بالمثل القائل ضربني وبكى وسبقني واشتكى. ولذلك الديمقراطية هي ثقافة تحقير العلم والعلماء والمقاومة وأولها المقاومة السلمية التي تعتمد على محاججة الرأي بالرأي، كما هو حال مثقف النخب الحاكمة من أصحاب الصلاحيات الإدارية في المواقع على الشابكة (الإنترنت) الذي لا يقبل أن تكتب أي تعليق أسفل ما نشره هو أو أي أحد من شلّته إلاَّ ما فيه مدح وتغزل بما تفضل به علينا من برجه العاجي وإلاّ تكون أنت خرجت عن الموضوع وفي هذا شتم وتعدي على جنابه، أو تردد اسطوانة مشروخة صدعت رأسنا بها، فيحق له في تلك الحالة من خلال استغلال الصلاحيات الإدارية لشطب أي تعليق لا يدخل مزاجه وبانتقائية ليس لها أي علاقة بالمنطق أو الموضوعية وبالتالي تتعارض مع أي شيء علمي، ولذلك الشَّعب من وجهة نظري على الأقل تلقف بكل جوارحه شعار الشَّعب يُريد اسقاط النِّظام الذي كوّن هكذا مثقف بلا أخلاق ولا يقبل الالتزام بأي شيء حتى معنى المعاني في القواميس والتي هي خلاصة حكمة الأمّة وأخلاقها يريد ضربها عرض الحائط بحجة أن لا ابداع إلاّ بضرب كل الاسس اللغوية والمعجمية والقاموسية فهذا هو مفهوم الإبداع في الحداثة حسب مفاهيم فلسفة الثورة الفرنسية؟! وبما أننا في موقع معني باللغة والترجمة، فالترجمة في عصر الفلسفة/الديمقراطية اعتمدت اسلوب النَّقْحَرة (النقل الحرفي) مثل مصطلح كلمة الديمقراطية والديكتاتورية أي كالببغاوات بمعنى آخر، ولكن الترجمة في عصر الحكمة/العولمة تعتمد اسلوب التَّوطِيْن/التَّعْرِيب حيث أنَّ اللغة العربية بلهجاتها والتي هي مختصرات لجمل عربية فصيحة ربما تحوي تراكيب غير عربية بسبب التفاعل الحضاري مع بقية اللغات تم اختزالها مثلما يختزل أصحاب أي مهنة للتسهيل والسرعة، تتجاوز حدود سايكس وبيكو التي أقاموها من أجل انشاء كيانات ودول الأمم المتحدة وفق ما بنيت عليه فلسفة الثورة الفرنسية، والتي كان نابليون بونابرت أول من أعطى وعد لقيام كيان صهيوني على اسوار عكا قبل بلفور، فاللهجات أو اللسان العربي والذي يختلف ما بين منطقة وأخرى، والذي هذا الاختلاف ما بين اللهجات واللغة العربية لم تكن علاقة مبنية على الصراع بل كانت دوما علاقة تكاملية. والدليل على ذلك أنَّ لغة القرآن وطريقة كتابتها في عصر التدوين تم اختراع طريقة عبقرية في الكتابة مخصوصة لها، لتجمع عدّة قراءات في نص واحد، ولذلك تلاحظ هناك اختلاف ما بين الرسم الإملائي للّغة العربية وما موجود في كتاب القرآن الكريم، لأنَّ النص المعترف به هو النص الذي حفّظه الرسول صلى الله عليه وسلم لحفظة القرآن من حافظ لحافظ من أيامه صلى الله عليه وسلم إلى يوم الدين، وذلك من خلال اختيار الجذر المناسب والصيغة البنائية التي تناسب المعنى الدلالي للكلمة المراد ترجمتها، فما وقعت فيه أنت بسبب الضبابية اللغوية وقع فيه قبلك مصطفى ساطع الحصري/أتاتورك العرب، لأنَّ صاحب الدين في اللغة العربية يعني صاحب الأخلاق، وفي الدين الإسلامي لا يوجد شيء اسمه رهبان من جهة، ومن جهة أخرى لا يوجد مقابل لكلمة الله في كل لغات العالم لا معنى ولا مبنى ولا اصطلاحا، فهل يعاني مثقف دولة الفلسفة من جهل لغوي أم ماذا عندما يساوي معنى كلمة الدين العربية بما ورد عنها في اللغة الأغريقية، أو يساوي ما بين آلهة الأغريق مع الله والذي من ضمن المعاني له في لغة العرب هي ربَّ الأرباب وليس رب من الأرباب؟!! ثم عليك الانتباه يا مثقف دولة الفلسفة على الترتيب التاريخي في طريقة العرض فحضارة وادي الرافدين (العراق وسوريا وتركيا) وحضارة وادي النيل (مصر والسودان وكينيا وتشاد والصومال وأرتيريا وأوغندا وأثيوبيا) أعرق وأقدم بكثير من الحضارة الإغريقية (اليونان وإيطاليا) والحضارة الزرادشتية (إيران وافغانستان وباكستان والهند وبنغلاديش) وبالتالي أكثر حكمة من جهة، ومن جهة أخرى من المضحك من يقلّد فلسفة الحضارة الإغريقية أو الزرادشتية بلا فهم ولا وعي خصوصا من المسلمين يعتبر بكل وقاحة من يتبع نتاج الحضارة الإسلامية عن قناعة رجعي أو يقلّد مثل الببغاوات شيء قديم؟!!! وما لاحظته هو أنَّ هناك فرق ما بين ثقافة الـ أنا والتي تمثلها الفلسفة أو الفضفضة وما بين ثقافة الـ نحن والتي تمثلها الحكمة أو خلاصة الخبرة من حياتنا اليومية، وما لم ينتبه له مثقف بثقافة الـ أنا أنَّ عملية فرض عولمة الديمقراطية من قبل جورج بوش عام 2001 من أجل استرجاع هيبة النخب الحاكمة التي اهتزت وقتها، أدوات العولمة قامت بتعرية فضائح الديمقراطية/الديكتاتورية فلذلك من الطبيعي والمنطقي من كانت لغته اساسها الاستقراء والاستنباط أنْ يكون سبّاقاً في أنَّ الشَّعب يتلقف عنده بكل جوارحه لشدّة مصداقية شعار الشَّعب يُريد اسقاط النِّظام الذي يعمل على تكوين مثقف (ثقافة الـ أنا) أي بلا أخلاق وكل همّه أن يفضفض بلا أي التزام ولا احترام حتى للُّغة أو المعاني التي في قواميسها، فحدود سايكس وبيكو شيء وحدود الله شيء آخر، لا يستطيع أن يفرق بينها إلاّ من كان خبيرا بلغة القرآن، ومن لا يستطيع التفريق ما بين النقل الحرفي (النَّقحرة) مثل مصطلح الديمقراطية وما بين التَّعريب أو التوطين انسان غير مؤهل للترجمة من أي لغة إلى لغة أخرى في عصر العولمة، فكيف الحال إن كانت اللُّغة هي اللغة العربية والتي تحوي جذر وصيغ بنائية وتشكيل تنفرد به عن بقية لغات العالم فمن يساوي بين اللُّغات للبشر بالتأكيد انسان لديه ضبابيّة لغوية على الأقل إن لم يكن جهل لغوي وهنا تصبح المأساة أكبر ولذلك أنا أكرر بأنَّ النَّقد...دعوة للتغيير http://arabelites.com/vb/showthread.php?t=13816 الحمدلله قطار التغيير لإنتفاضات أدوات العولمة بدأ رحلته عام 2011 لإسقاط نظام الأمم المتحدة الديمقراطي الممثلة بكيانات سايكس وبيكو، والتي تم تأسيسها على اسس الثورة الفرنسية، والتي أحد قادتها ألا وهو نابليون بونابرت كان هو أول من طالب بتكوين كيان صهيوني، وليس وعد بلفور كما هو مشهور. ولذلك سقوط نظام الأمم المتحدة يعني سقوط شرعية شهادة ميلاد الكيان الصهيوني التي أعطيت له زورا وظلما وعدوانا عام 1947، حينها سيتم تحرير كامل فلسطين. وحتى يكون موضوعنا له علاقة بالحكمة أقول أنَّ الأدلة العملية على ذلك كثيرة جدا منها ما يلخص هذه المأساة التي يضعنا فيها أهل الفلسفة منها ما حصل تحت العنوان والرابط التالي ((( الدجال ))) http://wata1.com/vb/showthread.php?p=46166&posted=1#post46166
بعيدا عن دفاعك عن أهل العهر والزندقة والإلحاد والافتراء والأكاذيب والتي لا تستطيع الإتيان بما يبين لها أي درجة من المصداقيّة في مداخلتك المقتبسة أشكرك من كل قلبي على دليل عملي على دجلك وخيانتك طوال هذه الفترة يا اسماعيل الناطور، فالاعتراف هو سيّد الأدلّة كما هو معروف في القانون فما حصل بيني وبين يحيى الحباشنة في الملتقى كان قبل عرض محمد شعبان الموجي حل للمشاكل التي كان يثيرها يحيى الحباشنة ويسري راغب شراب وبقية الشلّة وغيره ممّا أطلق عليه أنا مُثَّقَّف دولة الفَلسَفة بسبب أنّه لا يستطيع الإجابة عن أي اسئلة بخصوص الآراء التي ينقلها لنا كالببغاء في الملتقى وذلك بأن يقوم باقصائي أو حصاري بملتقى خاص فمن يرغب في الحوار والنقاش معي فأهلا وسهلا به ولا يحق له أدبيا على الأقل في تلك الحالة أن يولول ما دام هو دخل إلى عرين الأسد برجليه، والذي أطلق عليه محمد شعبان الموجي اسم مدرسة المشاغبين والذي أنا دعوتك أنت وغيرك للإنضمام إليه لأنني أرفض مفهوم التمييز الطبقي بكل أنواعه والتي على ضوءه تتكون النُّخَب الحَاكِمَة ((الديمقراطيّة) ( والتي هي مفهوم آخر لمفهوم شعب الله المختار والتي أحد صورها الماسونيّة)) وقبلت أنت الإنضمام لها وتم تغيير اسمها حسب رغبتك أنت إلى مدرسة الصمود والتحدّي ومع ذلك أنت من كان يطعنها في الظهر اخص عليك وهذا يبين معدني أنا الحقيقي والواضح ومصداقيتي ومعدنك أنت الخبيث والمتناقض والمبني على الخيانة والدجل يا نصّاب فيا أيُّها النصّاب والدجال والمخرّف والخائن لكل المقاومة ونهجها وطاعنها في الظهر بكل خسّة وحقارة باعترافك أنت يا اسماعيل الناطور فمن يقف ضد مقاومة الفساد والظلم والاستعباد في دولنا مستحيل أن يكون مع المقاومة ولا يقربها مقدار أنملة إن كنت أنت أو المؤمنين مثلك بنظرية المؤامرة وآلهتها الغرب ومن خلفها كما تدعي أنت الماسونية والتي أنت تعمل على نفخها وعمل منها اسطورة هي وانبياءها أمثال برنارد هنري ليفي، وأشكرك على دليل عملي لموضوع تحت العنوان التالي الشَّعَب يُريد اسْقَاط المُثَّقَّفَ الرَّدَّاحِيِّ السُّوقيِّ المُبتَذَلِ، لماذا؟ تجده في الرابط التالي http://wata1.com/vb/showthread.php?t=8489 التعديل الأخير تم بواسطة أبو صالح ; 03-02-2013 الساعة 12:07 PM |
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
الصدق في زمن النفاق | احسان السطم | الـشعـر الـفـصيـح والعمودي | 16 | 04-11-2017 10:25 PM |
كرهت العيش في عصر النفاق / د. لطفي الياسيني | الشاعر لطفي الياسيني | الشاعر لطفي الياسيني | 2 | 01-13-2013 02:19 AM |
اللهم طهر قلبي من النفاق | الشاعر لطفي الياسيني | الموعظة الحسنة | 0 | 04-15-2012 06:09 PM |
هل تعلمنا المنتديات النفاق الإجتماعي ؟؟ | ياسر طويش | منتدى الحوار والنقاش الحر | 1 | 01-06-2011 05:59 AM |
النفاق ولدغة الصديق | يسري راغب | مقالات أدبية | 5 | 12-11-2010 06:25 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.4
Copyright ©2000 - 2019, Jelsoft Enterprises Ltd. Translation by wata1.com
|
|